(اشمعنا مصر) رسالة من شاب تونسى تنقلها منى قطامش

سطر هذا الرسالة ساب تونسى على صفحات التواصل الاجتماعى رسالة هامة توضح مفهوم جيد

رسالة من شاب تونسي
اشمعني مصر 🇪🇬
تونس: الغاز والبترول والملح ملك لفرنسا ولا تملك الحكومة التونسية الحق في معرفة ما يتم توريده لباريس
المغرب: سبتة ومليلية محتلتان من اسبانيا والصحراء فيها مشاكل ضخمة مع جبهة البوليساريو بالإضافة لخلاف حدودي مع الجزائر
حتى جزيرة ليلى الصخرة التي تبعد عن الشاطئ المغربي 200 متر محتلة من قبل الآسبان ولا يستطيع المغربي الاقتراب منها
الجزائر: 95% من الاقتصاد معتمد على البترول لا توجد صناعات حقيقية وزراعة ممنهجة ونسبة البطالة تفوق 20% ونسبة العنوسة بين السيدات تصل إلى 11 مليون في بلد سكانه 40 مليون.
ومع ذلك يتفرغ أبناء الدول الثلاث للهجوم على مصر التي تتقدم يوميا ويفتتح رئيسها مصانع ومناطق صناعية كاملة ونسبة التضخم لا تزيد عن 3% ونسبة البطالة تقل بمعدل يومي
دولة حققت الاكتفاء الذاتي من القمح وأصبحت الدولة الأولى عالميا في تصدير زيتون المائدة والبرتقال والطماطم و الفراولة وغيرها
دولة تبني حكومتها مئات الآلاف من المساكن للشباب تباع بأقل من نصف تكلفتها
دولة لم تحدث بها أي أزمة غذائية في ظل أزمة كورونا ولا توجد بقالة أو هايبر ماركت نقصت منه سلعة غذائية واحدة
دولة بها أسعار اللحوم والمنتجات الغذائية تنخفض في ظل ازمة عالمية
دولة تنتج وتصدر الكحول والكمامات والمطهرات وتهديها أيضا لدول كبرى
دولة تتحصل على حقوق صناعة الدواء الأمريكي والدواء الروسي ولقاح أكسفورد واللقاح الصيني وحق تصديرهم لدول العالم
دولة تقضي على العشوائيات وتقدم للفقير شقة مفروشة في بناء حديث نظيف وحوله أسواق و صيدليات ومراكز رياضية وترفيهية ومدارس ووحدات صحية ومستشفيات وكل ما يحتاجه حتى المبرد يجد فيه كل احتياجاته عند دخوله الشقة

كل ذلك لا يعرفه أبناء دول المغرب العربي والتي أنتمي لها وعندما يحاول أحدنا تقديم الحقيقة لهم يقولون فوتوشوب
أي فوتشوب يا جهلة
عاشت مصر ذخرا لكل العرب