اين مدير ادارة الهرم التعليمية من مخالفات مدارس ادارة الهرم

بقلم سوزان احمد على طلبة
اين مدير ادارة الهرم التعليمية الاستاذ عادل عثمان ومتابعة المديرية من مخالفات مدارس ادارة الهرم التعليمية ونذكر منها الاتى
1-المعرفة الرسمية لغات حيث قبول تبرعات العام الماضى من بعض اولياء الامور والتحقيق فيها من تاريخه الى يومنا هذا دون جدوى
2- مدرسة الفراعنة الرسمية وقد نمى الى علمنا من مصادرنا داخل المدرسة حضور لجنة من المديرية للتحقيق فى شكوى ولية الامر التى تم الاعتداء عليها من الاستاذة رانيا مدرسة اللغة الانجليزية بالحذاء والدليل موجود واضح ومعروف للجميع من خلال فيديو قد تم نشره مسبقا وعليه تاريخ الواقعة وبالرغم من تقديم ولى الامر من تقديم شكوى الى الادارة بتاريخ 5-5-2018 ولم يتم البت فيها الى الان
وقد حضرت لجنة من المديرية للتحقيق فى الشكوى وايضا تم رصد العديد من المخالفات والتجاوزات ومنها غياب معظم المدرسين بالمدرسة اليوم والتلاعب فى دفتر الحضور والانصراف
ونحن ننتظر نتيجة تقديم تقرير اللجنة الراصد لجملة من التجاوزات والمخالفات
3- مدرسة الدكتور احمد بهجت الثانوية بنين بكفر الجبل حيث نمى الى علمنا بحضور لجنة اليهم بتاريخ 1-4-2018 والتى كان يراسها الاستاذ سيد الجعودى وتم رصد ايضا العديد من المخالفات منها
دخول بعض المدرسين ومدير المدرسة بسياراتهم الملاكى داخل المدرسة بالمخالفة للتعليمات
ومخالفات اخرى بشان قبول مدير المدرسة الاستاذ محمد يحيى تبرعات من اولياء الامور ومنها ماكينة تصوير
وقبوله مبالغ مالية من بعض المدرسين تحت بند مجموعات مدرسية ودروس خصوصية تتم داخل المدرسة
ونظرا لوجود علاقة وطيدة بين الاستاذ سيد الجعودى ومدير المدرسة محمد يحيى الحبشى تم التحفظ على هذه المخالفات
وما خفى كان اعظم هذه بعض قطرات من بعض المدارس التابعة لادارة الهرم من سيل المخالفات بالطبع فى مدارس عدة
فاين الاستاذ عادل عثمان مدير الادارة من هذا الكم الهائل من التجاوزات والمخالفات ؟؟؟
واين اللجان المختلفة داخل الادارة سواء التوجيه المالى والادارى والشئون القانونية ؟؟؟
وغيرها واين دورهم وتفعيله لرصد تلك التجاوزات وعقاب المخطئين ؟؟؟؟؟
واين متابعة المديرية من تلك الاخفاقات للادارت التابعة لها اين العقاب ؟؟؟
اين الثواب لمن يستحق ؟؟
ام يخضعوا للاهواء والاعتبارات الشخصية فتغمض الاعين وتصم الاذان عن البعض لاغراض ما
وتفتح الاعين والاذان لتجاوزات البعض الاخر او بمعنى اصح على الغلبان فقط ومن ليس له ظهير
ننتظر الرد من القيادات التى ما زالت تتمتع بصحوة الضمير والتى تعرف عظمة معنى الرسالة التى من مفترض انها امانة بين ايديهم
الا وهى التربية والتعليم
سفيرة الحق والعدل