الاعلامية أيمى حسين :تكتب عن قضية اللاجئات والنازحات فى المنطقة العربية
سوريات لاچئات الي مصر…ذاقوا مرار اللجوء والتهچير عن بلادهن في ظروف غايه في القسوه لم يكن بچيبتهن ليرا ثمن كثره خبز…دعمتهن بعض الچمعيات الخيريه وجهودهن ومصابرتهن علي الحيات اصبحوا أسر منتچه بلا ما يصبحون عاله علي الشعوب التي لچأوا اليها . وعندما استمعت اليهن ألتقيت ان وراء كل واحده قصه ابشع من الأخري ومن قسوتها چسدوها في لوحات حتي تكون شاهد علي العصر.. دعواتكن ومساندتكن لكل محتاچ ليد العون في كل ارض واي زمان.
مؤتمر اليوم ضوء امل يضيئ امن أسي مرار الحروب والدمار…تحت عنوان قضايا اللاجئات والنازحات والمتضررات في المنطقه العربيه فليست هي المره الاولي التي يشهد الوطن العربي فيها أزمات لچوء ذات طابع مأسوي فقدبلشت قضايا اللچوء بالمنطقه بقضيه فلسطين الذين اخرچوا عمدا من ديارهن..لتمهيد الطريق لإنشاء وأرساء دوله اسرائيل بالمنطقه العربيه ..الي مانحن بصدده مؤخرا وهي القضيه السوريه وتبعيات الربيع العربي ولكن نحن بصدد تبعيات مايسير بالمنطقه العربيه ..فاالمرأه هي التي تتجرع هذا الظلم والاستبداد والتهچير من أثر تلك الحروب المشتعله ..فقد استباحت فكريآ ونفسيآ وچنسيآ…مماترتبع عليه حتي الاتجار بها في سوق الرق…الحرمان من حقها في التعليم …الزواچ المبكر لصغيرات لايتجاوزن الرالرابعه عشر من عمرها …ورغم كل هذا تحملت المرأه اضرار صحيه ونفسيه وصلت حد الموت ..ورغم كل هذا المرار ابا انها صلبه في وجه الظروف تعول اسر وتتحمل مسؤليه اطفال لتصل بهن رغم الصعلب الي شاطئ الامان. لابد من حلول لمساندتهن من قبل الامم المتحده والمنظمات الدوليه ..وبادئ ذي بأ وقف اطلاق النار بسوريا وتتدخل المچتمع الدولي ..مسانده الدول العربيه وتكاتفها كما هو البوم حيث ان اكبر دولتين نزح اليهن الشعوب المتضرره هما ..لبنان و الاردن…وما يترب علي ذلك من أثار سليبيه لتلك البلاد…الله يساعدنا ع احوالنا في تلك الفتره فل تتضافر الچهود لدعم المرأه بالمنطقه العربيه اينما وچدت..
