الهدنة المنقوصة في سوريا… ومالات الاوضاع .الدكتور خالد عبدالله البلوي

غزه- متابعة/ فادى منصور
هل هي بداية اتفاق وتوافق بين الفرقاء؟.
ام انها فترة التقاط انفاس ومن ثم مواصلة الاقتتال؟.
وهل كانت بعض الفصائل تنتظر هذه الفرصة لاخذ موقع لها؟.
وهل ادرك البعض ان العملية العسكرية قد تطول اكثر من تحمل انفاسهم؟
والاسئلة التي تسأل بعد ماراثونات التفاوض – والنتيجة المتوقعة عملية سلمية ومصالحات ديكورية ومن ثم قبول بالواقع، والعودة الى الاساس كما كان قبل 2011 او القبول فيما يخططه الاخرون لسوريا –
ما هي النتائج التي تحققت في ربيع سوريا ( جحيمها)؟
وماذا كسب الفرقاء غير الدمار والقتل؟
هل كانت مصلحة سوريا هي الموضوعة نصب الاعين؟
ام ان اللاعبين في الميدان دمى تتحرك بايدي الغير ممن لهم مصالح في دمار سوريا؟
هل انخدع المعارضون للنظام ام انهم اخطأوا في تقديراتهم وان اصابوا اين اصابوا؟
هل كان تشرذم المعارضة دليل على توحد الهدف بالتخلص من نظام بشار ام انه دليل على التوحد على هدف لكل فصيل وزعاماته بالحصول على مكاسب ومناصب؟.
اسئلة كثيرة تطرح يستطيع ان يجيب عليها فقط “المبرمج”

طوبيا اكسبريس
اظهر المزيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى