بالمستندات علامات استهام حول رئيس هيئة الجودة بوزارة التعليم

خاص إسرار
علمت أسرار أن هناك مؤتمر مزمع عقده الأسبوع القادم وهو مؤتمر جودة التعليم يوم 17 ابريل القادم برئاسة يوهانسن عيد رئيسة هيئة الجودة والتي عليها حكم قضائي بالحبس عام مع النفاذ
كانت قد قضت محكمة جنح مدينة نصر أول، برئاسة المستشار محمد البغدادي مند فترة بحبس الدكتورة يوهانسن عيد رئيسة الهيئة العامة لضمان جودة التعليم والاعتماد الحالية لمدة عام، مع عزلها من الوظيفة وتغريمها 10 آلاف، بعد حصول مجدي قاسم – رئيس الهيئة السابق، على الحكم رقم 7958 لسنة 19 قضائية، قضاء إداري الإسماعيلية، بأحقيته في وظيفة رئيس الهيئة وحل مجلس إدارة الهيئة الحالي. لا يوجد لها اى انجاز على الواقع منذ توليها المسئولية فضلا عن وجود حكم قضائي نهائي بحل مجلس الإدارة
وقال الحكم إن تعيين يوهانسن، باطل إلا أن يوهانسن امتنعت عن تنفيذ الحكم، الأمر الذي دعا قاسم لرفع جنحة مباشر ضد يوهانسن، لعدم تنفيذ الحكم رقم 7958 لسنة 19 قضائية، والذي حكم عليها بالسجن عام وعزل من الوظيفة وغرامة 10 آلاف جنيه لعدم تنفيذ الحكم، وبناءً عليه فقامت يوهانسن عيد بعد هذا الحكم، برفع استشكال لوقف التنفيذ، لكن المحكمة رفضت الاستشكالين، وأيدت التنفيذ.
ثانيا ” كل انجازات الهيئة من ايام الدكتور مجدي قاسم الرئيس السابق للهيئة حيث انه تولى قيادتها منذ 2008 وحتى 2014 اى ما يقرب من 6 سنوات وهى تولتها منذ ما يقرب من عامين 90 من المدارس المعتمدة واعداد وتدريب المراجعين وجميع انجازات الهيئة التى تتباها وتتفاخر بها يوهانس من جهود واعمال رئيسها السابق هى حتى الآن لا تستطيع ان تحدث معايير الهيئة التى وضعت ايام الدكتور مجدي قاسم فضلا عن تقربها لكل الرجال اللامعين فى الحياة السياسية خاصة أعضاء الوطني المنحل حيث قامت بدعوة عمرو سلامة من الجامعة الأمريكية وهاني هلال وغيرهما من فلول وقيادات ألجامعه الأمريكية فى اعتقاد منها أن الأجهزة الأمنية غافلة على علاقة زوجها بالإخوان كقيادي بارز بها ثم انها اعلنت على موقع الهيئة جمع مبلغ 100 جنية لكل معلم يريد ان يحضر المؤتمر فاين تذهب هذه الأموال
فنحن نطالبها بعرض انجازاتها فقط خلال العامين الأخيرين ولا تقوم بعرض انجازات فى أعوام سابقة حتى تاكد للراى العام والقيادة السياسية ما هى انجازاتها التى فى اعتقادى ستكون صفرا
رئيس هيئة الجودة ونوابها الثلاثة لا يذهبان للهيئة سوى يوم واحد فى الاسبوع و البذخ فى موكب يوهانسن استفز المراجعيين اصحاب الحقوق والتى لم يتم الصرف لهم الى الان وسيارات خاصة للمستشارين لها بدون وجه حق رغم عملهم نصف الوقت بمرتباتهم الضخمة ولكن الصرف كله على المنظره والصفوة والموكب والمستشارين
لا يوجد لها اى انجاز على الواقع منذ توليها المسئولية فضلا عن وجود حكم قضائى نهائى بحل مجلس الادارة
بعد القبض على مجدى قاسم بتهمه اغتلاس ملايين من اموال الهيئة فى 2012 ..تعمل الان يوهانس مع نفس الموظفين والقيادات التى كانت تعمل من قبل المكتب الفنى – الشئون القانونية- الماليات – كلها مليئة برجال مجدى قاسم
أ.د/ محمد زكى السويدى – إتحاد الصناعات المصرية (ممثلا لمجتمع الصناعة) …لم يحضر اجتماعات مجلس الادارة سوى مرتين فقط ثم انقطع من سوء اداء يوهانسن
أ.د/ حسام عبد الغنى محمد الصغير – كلية الحقوق – جامعة حلوان احد أعضاء المجلس استاذ قانون وقال لها الجلسه السابقه انها لازم تستقيل لان وضعها غير قانوني وده فى جلسة الاحد 7/3/2016 امام اعضاء مجلس الادارة كلها فقامت بتغيير الموضوع
أ.د/ نادية حسن بدراوى – كلية الطب – جامعة القاهرة وهى قريبة الدكتور مجدى قاسم من الدرجة الاولى المتهم ومسجون حاليا باغتلاس اموال الهيئة هى التى تدير الهيئة الان فى غياب واضح لرئيس الهيئة ونوابها الثلاثة