جريمة أزهرى بقلم / جيهان جبر عبد الصمد

كلنا تابعنا وأنصدمنا من أخر عملية أرهابية ..البطل هنا داعية أسلامى عمره 28 سنة خريج الأزهر الشريف ..الأزهر الذى يمثل الأسلام السنى الوسطى المعتدل…واحد من أكفأ أبناؤه يخترق الأبواب وأمواج شرم الشيخ ليطعن السائحات الألمانيات حتى الموت …
اصبح حياتنا الآن سرادق عزاء شبه يومى ..تنوعت مفرداتنا بين حلقات الشجب وحفلات الشماتة فى ضحايا الأرهاب …
الحل بسيط جدا وعملته الأردن قبلنا ..بعد كل عملية أرهابية ينبغى على الدولة أن تفتح السجون ويتم تنفيذ حكم الأعدام فورا ممن صدر بحقهم الحكم فعلا..
يجب قطع رؤوس الأفاعى بالسجون أما محاربة الذيول فلا فائدة منها وعبث فى عبث .
طالما الرأس موجودة سينبت للجسد ألف ذيل .

طوبيا اكسبريس
اظهر المزيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى