رباعيات د. احمد حلمي

لم اكن يوما انتوي أن ابوح بأسراري
لكن عيناي تفضحني وهذا هو حالي
كيف اداري حبي واشتياقي وسؤالي
انتي التي رقص الفؤاد طربا لها وغني بالآهاتي
لما مررتي بأعيني تلاحقت اعيني لبهاكي
من عطرك الفواح تنسمت رأتاي عبير هواكي
يامهجتي دعوت ربي ان اكون شذاكي
متمنا اللقاء وكيف لي ان اعيش بدون لقاكي

طوبيا اكسبريس
اظهر المزيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى