للِهَوى قابليه
لدخولك معبدي ،
فإليهِ و بِداخلِه القُدسِية
تستأذن عشر و مئاتٍ من المرات ،
تتريث قدوماً إليَّ ، مُتَخطِيا
فيا إريز لأفروديت الهمس ،
من جمال القَول بمصداقية
فَبِعَبير مشاعرها الحق ،
بريقاً للأماني بِنرجسِية
لقد جئتها متمنياً ،
من مقلتيها العشق،
شادياً من شفتيها النغم لأغنيه
مُترِنِماً لإرتشاف قهوة الوصال ،
من فناجين الهوى بِرومانسيه
تلألأت بوجنتيها ،
عذوبة بنت النيل الأرجوانية
فَأَذِنَت بدخولِكَ لمحرابها ،
دون التَرَجِي باللا أهمية
فشعارها الهدوء و الحب و الشوق ،
السلام لأفلاطون البَشَاري لِعَيّنَيَّها
إن تَتَلمذ سقراطاً فى يوم عِنده ،
تُغار بِكَوْنها لَيست بِمدرَستِه
فللمثلث الأفلاطوني أريج الورد ،
بكل نفحات الخلود ، صدقاً أََحبَبْته
0 189 أقل من دقيقة