بوجودَك مناخها الحاكيَ ،
لروايات من ألف ليلة و ليلة
بداياتِ متطايرة للآتى ،
بنسماتٍ حالمة بنغم تغريده
تشتاق ابتساماتها النديَة ،
سامياً بِجُوَاها لليلاتٍ هنيئة
تَمنيتها عناقاً مخلدا ،
من قهوتها ترتشفها نبيذا
فيا نبضاً يناجيهاَ بالهوى،
لا تحلق بعنفوانكَ عنها بعيدا
فالشريان يبغاها هوى المنى ،
لقبلاتٍ يؤسرها غرام هديلا
للأعين ما عادت مبصرة ،
بل لفؤادكَ تزداد دفئا وحنينا
لملمت الفرحة من شفتيها ،
بل لهمساتكَ تُحييها أميرة
0 184 أقل من دقيقة