رحمة الله على الامن والامان

بقلم سوزان احمد على
اقولها من مكانى هذا لان هذه الحادثة مستنى انا شخصيا لاقرب الاقربين لى واليوم وقبل كتابى للمقال بساعة واحدة
اين موقع الشرطة من الاعراب
حيث تم التهجم علي فتاة ف منطقة اللبيني فيصل عند مدارس علوي بشباب بتكتك ملثمين وخطف الشنطة من يدها بعد سحبها هي نفسها ع الارض امام سلبية المارة كالعادة المخجلة والمحزنة فقد اصاب شعب مصر السلبية واصبح للاسف العصر حاليا عصر السيدات الا من رحم ربى من الرجال الذين يطلق عليهم بحق رجال
حيث بعض الفتيات جاءوا لرؤيتها بعد صراخها وبكائها
اين الشرطة ف هذه المنطقة من همجية التكاتك و‘استخدامها كوسيلة للسرقة والسطو والخطف والقتل ؟؟؟
مع العلم انهم كانوا يمشون بالتكتك بالاتجاه العكسي ايضا
كنا نقول ان الشئ الحسن في البلد ونتغني به هو الامن والامان
قولوا ليه اين الامن واين الامان؟؟؟؟
عندما تهدد بناتنا وسيداتنا واطفالنا ع الملا
ام انها القاب وبدل وتكريمات واوسمة ومناصب فقط ؟؟؟؟
وللعلم تكررت مثل هذه الحالات فى هذه المنطقة بشهادة الشهود
وبالطبع الكثير منها فى مناطق متفرقة من مصر
اين موقف الشرطة والداخلية امام همجية التكاتك والتى اصبحت للاسف وسيلة سهلة للخطف والضرب والقتل والسطو والسرقات وانتم جميعكم تعلمون ولا تتاخذوا موقف حاسم للتقنين منها او منعها نهائى ومنع التكاتك كوسيلة لارتكاب الجرائم
سفيرة الحق والعدل فى دولة زاد فيها الظلم والفساد

طوبيا اكسبريس
اظهر المزيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى