ايمى حسين ـ تكتب عن مشاكل الزواج المبكر ببعض الدول

المرأه هي العمود الفقري للمچتمعات بل هي المحرك المؤثر في سلوكيات النشأ مهم بلغت أعمارهن  اليوم من مؤتمرنا هذا نناقش قضيه غايه في الاهميه
هي المرأه أيضا ولكن منذ تعومه أظافرها  فقد تسببت بعض الظروف الاجتماعية والسياسيه والنفسية في قهرها وتوچيه العنف المسبب لها .. القضيه هي الزواج المبكر حتي انه زواچ الطفوله
فقد تجمعت اكتر من دوله عربيه مصرلبنان المغرب و تونس ليبيا و
وايضا بعض الدول الافريقية علي صوت رجل واحد بضروره وقف نزيف العنف ضدد المرأه.. بأرتفاه سن الزواج الي ١٨ عام  حث بعض الحكومات علي ضروره تشريع قواني لحمايه المرأه ووقف نزيف العنف  ضروره دعم المرأه ماديآ وأقتصاديا عن طريق دعم مشروعاتها الصغيره.. التصدي للمشكلات السياسية وإعطاء حق اللجوء السياسي للمتضررين من شعوب العرب والاعتناء بهن
ايضا مشكله ختان المرأه لابد من تجريمه علي كل المستويات.
ايضا لابد من تدخل كل من
وزاره الداخليه لما تقدمه من تدخل أمني للأطفال دون السن وحمايتن.
وزاره الصحه توفير الحمايه الصحيه لكل طفل بحاچه اليها علي اي ارض وتحت اي مظله.
وزاره التربيه والتعليم بتمكين الأطفال من الوصول الي الحق في التعليم والقضاء علي ايه عقبات تحول دون ذلك.
وزاره التضامن الاجتماعي تقدم حق إيواء الأطفال .. والمنح التعليميه.
مراكز الخدمات النفسيه .. الإرشاد الاسري للأطفال وأسرهن.
مكاتب المحافظين للتدخل السريع بكافه المشكلات وإيجاد الحل.
اعزائي ماأستحق ان يولد من عاش لنفسه فقط.. فل ينهض الجميع لدعم براعمنا في اي وطن وعلي اي أرض