كتبت – مرفت جاب الله
ما تم مناقشته في البداية كان علي النحو التالي و” أقرأ معًا” :
أولًا: عرض الأستاذ الدكتور علي جلبي في بدايه اللقاء عن تاريخ الفكر التنموي منذ بداياته وحتي الوصول لموضوع التنميه حريه،ثم لفعالية المرأة والتغير الاجتماعي
ثانيًا: – منظور التنمية حرية.
3- الحرية واسس العداله.
4- التغير كحرمان من القدرة.
5- أهمية الديمقراطية .
6- فعالية المرأة والتغير الاجتماعي.
7- السكان والفقراء والحرية.
8- الثقافة وحرية حقوق الانسان .
9- الحريه الفردية التزام اجتماعي .
ثم قام بشرح فصل ” فعالية المرأة والتغير الاجتماعي” تناول توضيح رؤية” أماراتيا صن ” للنسوية “وحقوق المرأة من وجهة نظر (الحراكة الليبرالية والراديكالي…)،وركز علي مفاهيم اساسية مثل (الفاعلية / حقوق/ التمكين/رفاه المرأة – تصحيح أوضاعها،ثم ركز علي المرأة كمتغير نشط وليس ملتقي سلبي – وأهمية للتحولات الاجتماعية ،ويعتبر التغير حياه المرأة والرجل.
التفاعلية النشطة وتصويت بمظاهر عدم المساواة ،فالفاعلية هي الاعتراف بكون الاشخاص فاعلين ومسؤلين،ويتعين الاضطلاع بهذه الشمولية،ويركز التحليل الاجتماعي علي أثار اتباع هذه الفاعلية والتفاعلية،وهناك شواهد كثيرة لا تزال معاصرة الان في العالم تري الحرمان النسبي في رفاه المرأة ترتبط بالعدالة الاجتماعية مثل زيادة نسبة وفياة النساء في أسيا وافريقيا،،نتيجة الاختلاف بين الجنسين في توزيع الرعاية الصحية .
كما أن هناك مؤشرات كثيرة عن احتياجات ثقافية للمرأة – مهملة في كل انحاء العالم- وتميل للقضاء علي هذه المظالم،وهذا يتطلب نهجًا فاعلاً ونشطا،والتركيز علي فاعلية المرأة والدور الذي يمكن أن تؤديه من أجل القضاء علي هذه المظالم . ولفعالية المرأة جوانب مختلفة ، متغيرات مثل قدرة المرأة علي اكتساب دخل للمستقبل عن طريق دعم وتوفير فرص عمل خارج المنزل،وأن تتوافر لها حقوق ملكية خاصة،وأن تعرف القراءة والكتابة ،وأن تكون مشاركًا متعلمًا في أتخاذ القراءات داخل وخارج الاسرة،والشئون المنزلية بين هذه الجوانب جميعا هو مساهمتها الايجابية في تعزيز وتقوية صوت المرأة ودورها الفعال من خلال الاستقلال والتمكين ومثال ذلك أن عمل المرأة – خارج البيت – مما يجعلها تحصل علي دخل مستقر له اثره والواقع في دعم الوضع الاجتماعي للمرأة داخل البيت وفي المجتمع أيضًا،ومن ثم مساهمتها في رفاه الاسرة بالتالي يكون لها كلمتها لأنها أقل تبعية اعتمادًا علي غيرها.
وأن عمل المرأة خارج البيت – غالبا ما يكون مفيدًا تعليميًا- وبنقل معايشتها للعالم خارج حدود البيت ،وتصبح فعاليتها أكثر تأثيرًا مما يعزز تعليم المرأة بالمثل دورها الفاعل،ويصبح لديها مهارة من امتلاك المرأة للمتلكات يجعلها أقوي فعالية في اتخاذ القراءات الاسرية وهذه التغيرات لها دور مرموق في تمكين المرأة واستغلالها الاقتصادي وتحررها الاجتماعي،والتي لها اثار بعيدة المدي علي المبادئ والتقسيمات داخل الاسرة وفي المجتمع ككل.
إن تأكيد وتوكيد تمكين واستقلالية وفعالية المرأة يتضمن المعالم التي تفسر حياة ورفاه المرأة وحياة اخرين وبخاصة اطفالها. وكذلك أن يؤثر علي طبيعة الحوار العام بشأن العديد من الموضوعات الاجتماعية بما في زيادة معدلات الخصوبة المقبولة في الاسرة وخارجها،وكذلك الاولويات ،وفضًلا عن قدرًا كبيرًا من مشاكل تقسيم الغذاء والرعاية الصحية رهن بكيفية استخدام الأسر لوسائلها الاقتصادية والوفاء باحتياجات اعضاء الاسرة (رجال ونساء/ بنات واولاد/ اطفال وكبار/ شيوخ وشباب).
ورغم أن ترتبات المشاركة والانقسام داخل الاسرة تتأثر بعوامل مثل العديد الاقتصادي للمرأة وتمكينها . فالانثي وتمتعها بحق الملكية له دور مهم في تطوير منظومة القيم والتقاليد الخاصة بالتقسيم داخل الاسرة.
وأن مشكلات توزيع الغذاء والصحة العامة داخل الاسرة وخاصة المجتمعات البعيدة، يتجلي معها ظاهرة عدم المساواة بين الجنسين والانحياز ،ولذلك فإن المرأة حيث تكتسب دخًلا خارج البيت فان هذا يعزز الوضع النسبي الذي تكتسب فيه أجرًا يجعل مساهمتها في رفاه الاسرة أمرًا واضحًا ،وتؤثر مكانتها العالية نتيجة ذلك في الأفكار المتعلقة بحقوق الطفلة الأنثي،ومن ثم الحد من الحرمان النسبي للمرأة ،وتقبل الحرية في مجال ما (العمل) ثم ترسيخ الحرية في المجالات الأخري وتعزيز التحرر من الجوع والمرض والحرمان النسبي).وكما أن معدلات الخصوبة تتجه إلي الانخفاض كلما زاد مستوي تمكين المرأة.لأن المرأة التي يهددها فطر الحمل المتكرر،وعبء تربية الاطفال،في كثير من دول العالم النامي،وجدت في العوامل المؤثرة وتساعد علي تحررها،مثل عملية التعليم ومعرفة انواره والكتابة والعمل،ما يحول دوني تكرار الحمل،وبالتالي التأثير في ضعف معدل الخصوبة.
ثانيًا: تناول عرض فعالية المرأة ووفيات الأطفال (بناء الطفل):
هناك دلائل كثرة علي أن تعليم المرأة أو محو أميتها يؤدي إلي خفض معدلات الوفيات بين الأطفال،وذلك من خلال مؤشرات كثيرة ،وأكثر مباشرة ما توليه المرأة من الأهتمام باطفالها.
كما أن تمكين المرأة يؤثر علي خفض ظاهرة الانحياز ضد الأنثي مباشرة، والتمييز بين الجنسين من حيث فرص البقاء ..والتي تظهر ضد الصغار والبنات.
والتغيرات التي تسود فيها مظاهر الانحياز الجنوسي مثل :” الهند وباكستان”، وغيرها ترتفع فيها نسبة وفيات الاناث من الرضع والأطفال وذلك بناء علي نتائج دراسات للعلاقات المسببة والمتداخلة وتشمل معدلات الخصوبة ونسب وفيات الاطفال ،وكذلك الاضرار التي تلحق بالاناث من حيث بقاء الاطفال.
وتعتبر الرابطة ايجابية بين بناء ووفيات الأطفال في ضوء المتغيرات والصلة بين فاعلية المرأة وانخراط المرأة في عمل ربح له عائد ايجابي علي دورها كمتغير فعال ويشمل ذلك مزيدًا من الاهتمام لرعاية الطفل،كما أن معرفة الأنثي القراءة والكتابة لها تأثير مهم في خفض وفيات الأطفال في كثير من بلدان العالم،واذا كان هناك رابطة ايجابية بين مستويات التنمية والتحديث وانخفاض الانحياز الجناسي في مجال بقاء الأطفال،فإن هذا يتحقق بعض التغيرات المرتبطة بفعالية المرأة مثل محو أميتها ومشاركتها في قوة العمل.
كما أن محو أمية الأسرة لها أثر علي وفيات الأطفال،وعامل قوي في خفض معدلاتها وهو أقوي من المتغيرات الأخري،فبمجرد معرفة نسبة القراءة والكتابة بين الانثي ، بمعني أن بعض المتغيرات ذات الصلة بفعالية المرأة (محو أمية الاناث ) يكون لها دورًا مهم بالنهوض ودعم الرفاه الاجتماعي (خاصة بناء الأطفال).
ثالثًا: الفاعلية والتحرير وخفض الخصوبة :
هناك رابطة وتعزيز رفاه المرأة وفعاليتها من أجل احداث تغير في نمط الخصوبة .والمتغيرات الوفيره المتعلقة بالفهم الاحصائي (فهما احصائيا) بشأن الخصوبة هي معرفة الاناث القراءة والكتابة ومشاركتهن ضمن قوة العمل ،فالتعليم يساعد علي توسيع افق الرؤية بشئون الدنيا ووضع يشير للمعارف الخاصة بتعليم الأسرة،ويوضح طبيعة أن تميل المرأة المتعلمة والتي تتمتع بالحرية عند ممارستها لفاعليتها وعند اتخاذ القرارات الاسرية في أمور بينها.
فلقد كان للارتفاع مستوي تعليم المرأة في دولة ( الهند ) أثر كبير علي احداث ضعف واضح في معدل المواليد.وأن فعالية الانثي ومحو اميتها لهما اهمية في خفض نسبة الوفيات ،وهذا طريق غير مباشر يساعد علي ضعف المواليد .
مما سبق يتضح أن فاعلية أداء المرأة له تاثير قوي في دور المرأة سياسًيا واجتماعيًا واقتصاديًا.
الفقرة الثانية من الجلسة :
تقديم وعرض دكتوره عبير عباس …اداب اجتماع -جامعة دمياط
تحدثت مفهوم التنمية وابعادها المختلفة ووفقا للرؤية أماراتيا لصن ،كما أنها تستلزم إزالة جميع المصادر الرئيسية لافتقاد الحريات مثل (1- الفقر 2- الطغيان 3- نقص الفرص الاقتصادية 4- الحرمان الاجتماعي المنظم ،5- اهمال المرافق العامة 6- عدم التسامح والمغالاة في حالات القمع .
كما تحدثت أيضًاعن الحرية هي أساس عملية التنمية والتطوير لسابين مهمين
1- السبب القيمي، الطغيان ويتمثل في التقدم في ضوء بيان ما إذا كانت حرية الشعب تحظي بالتأييد والمساندة
2- الفاعلية ،وهنا يتوقف إنجاز التنمية والتطوير بالكامل علي الفاعلية الحرة للشعب ولما نجي نشوف الفعالية الحرة أو المستدامة والانجازات الخاصة بالافراد يتمثل في التالي :
أ- قاطرة التنمية الرئيسية وجزءًا تكوينيًا أساسيًا من التنمية
ب- تسهم في تعزيز فعالية العناصر والقوي الحرة ،فالعلاقة بين الحرية القرابية وانجاز التنمية الاجتماعية تتجاوز الرابطة التكوينية بالرغم من أهميتها: حيث يتأثر الانجازات الايجابية للأفراد من توفير ( الاهتمام بالفرص الاقتصادية وبالحريات السياسية والقوي الاجتماعية والشروط المسيرة لضمان صحة جيدة وتعليم أساسي وتشجيع غرس ثقافة المبادرات) ييتأثر فرص التنظيمات المؤسسية بممارسة الناس للحرياتها من خلال :
1- حرية المشاركة في الخيار الاجتماعي . 2- وفي اتخاذ القرارات العامة.
وتتمثل الحريات الموضوعية يقصد بها حرية المشاركة فرص الحصول علي التعليم ،والحصول علي الرعاية الصحية ،والمكونات التأسيسة للتنمية كلها تسهم بصورة غير مباشرة لزيادة الناتج القومي من خلال النهوض بالتصنيع وبالتالي فهي ذات فاعلية كبيرة في الاسهام في التقدم الاقتصادي
المحور الثاني : حرية التبادل والمعاملات والأسواق واقتصاد الحرية الاقتصادية :
الاسواق لها دورمهم كجزء من عملية التنمية ،وحرية في التبادل والاعتراف بها في السلع والخدمات وتحقيق الية السوق علي المساهمة في تحقيق نمو اقتصادي كبير وفي التقدم الاقتصادي عموما..كما أشار ادم سميث إلي أن حرية التبادل والمعاملات هما جزء مكمل للحريات الأساسية ومن هنا نصل لافتراضات مهمة :
بالرغم من مساهمة اّلية السوق في النمو الاقتصادي يعد امرًا مهم إلا أنه يأتي في المقدمة الاعتراف بحرية تبادل الكلمات والهدايا.
رخصة حرية المشاركة في سوق العمل هو احد الوسائل لابتغاء الناس خاضعين للسخرة والعبودية.
حرية دخول الاسواق يمكن أن تكون هي ذاتها مساهمة مهمة بغض النظر عن تفعله أو لا تفعله الية السوق لدعم النمو الاقتصادي أو التصنيع،وهذا ما أكد عليه كارل ماركس في حرية العمل وحرية عقد العمل.
محور خاص التنظيمات والقيم:
ترسيخ النظرة إلي التنمية باعتبارها عملية متكاملة للتوسيع في الحريات الموضوعية والمراتبطة مع بعضها البعض ويتمثل الهدف من الكتاب في بحث عملية التطوير والتنمية كعملية شاملة تدمج معًا الاعتبارات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية .وهذا المنهج يسمح بعملية تقييم انية للادوار الحيوية التي تقوم بها المؤسسات يقصد بها (الأسواق – التنظيمات- ذات الصلة والعلاقة بالاسواق ،الحكومات – السلطات المحلية – الاحزاب السياسية)، وغيرها من المؤسسات المدنية مثل (نظم تعليمية – فرص مناقشة للحوار والجدل الصريح والمقترح بما في ذلك من وسائل الاتصال.
كما يسمح لنا هذا النهج ايضًا بالاعتراف بدور القيم الاجتماعية والاخلاقيات السائدة والتي تمكن أن تؤثر في الحريات التي ينتفع بها الناس،وعليه فإن المعايير المشتركة اجتماعيا يمكن أن تؤثر في الحياة الاجتماعية مثل ( المساواة بين الجنسين طبيعة رعاية الطفل – حجم الاسرة ).
وكذلك تؤثر القيم والأخلاقيات الاجتماعية السائدة مثل غياب مظاهر الفساد ،وتوضيح دور الثقة في العلاقات الاجتماعية أو الاقتصادية أو السياسية .
وهنا تؤكد علي أن ممارسة الحرية يجري في إطار القيم،ولكن القيم بدورها تتأثر بالمناقشات العامة والتفاعلات الاجتماعية التي تتأثر هي الاخري بحرية المشاركة.
اهمية التنمية التطوير تظهر أكتر بالاعتماد علي مجتمع المعرفة .
3- الحرية هي اساس عملية والتطوير ،والحرية في كل ما سبق هي المحور ،فتنمية رأس المال البشري هي تنمية قدرات الانسان والمجتمع ، ولا تحقق في نتائج استبدادي أو بناء علي قرار سلطوي.
4- يفضل “أمارتيا صن” استخدام عبارة رأس المال القدرة البشرية لانه من رأس المال البشري، كهدف وأساس للتنمية التطوير،ولان دراسات رأس المال البشري تميل للتركيز علي فعالية البشر كادوات في زيادة امكانيات الانتاج.
ثالثًا :عرض دكتوره سارة أشراف : جامعة الاسكندرية:
استكمالا واضافة إلي فكرة الحرية لعرض دكتور عبير
وحيث أوضحت أن الشخص الذي يمتلك الحرية الاقتصادية ومن امتلاك الاشخاص الحرية الاختيار ،واذا كان فاقد الاختيار في التحرك هيكون عائق امام الشخص من تحقيق فكرة التنمية..الخ ،كما تأثر ” أماراتيا صن “ببعض الفلاسفة واكدا علي أهم فكرة للحرية هي – الحرية الاقتصادية- وأن الحرية بانواعها المختلفة السياسية والاجتماعية كل جزء منها بتدعم وتكمل الاخري.
وكما أوضح لنا امثلة كتير من واقع المجتمع الذي يعيش فيه الانسان، وربطها باستهلاك الفرد المتفاوت ذو المكانة / المركز المرموق والعالي هذا الشخص سوف يحتاج إلي أن يصرف علي المسكن والملبس وما إلي ذلك…الخ، واوضح التفاوت في الطبقة الاجتماعية نفسها ،أما الدخل كرقم لا يعطي دلالة احصائية،وتناول جوانب الحرية التي تتمثل في الفرصة والعملية ،واوضح جانب الاخر وهو “جانب العملية”،و بالفعل هو قادر أن ياخد القرار ويتحمل مسؤليته أم لها
أما الجانب الاخر فهو الخاصة” بالفرصة “،وهل هو متاح له ولديه فرص ووسائل يقدر يحققها ام لا ؟ ومن خلال توفير فرص الجانبين “الفرصة والعلمية معًا” من هنا نقدر نحكم علي الفرد بانه يمتلك الحرية أم لا؟واوضح ذلك من خلال ثلاثة سيناريوهات الثلاثة التالية المتبعة في المثال التالي ” رغبة الفرد في الجلوس بالمنزل أو الخروج منه ” ونتيجة لحرية أختيار الشخص النابع من الفرد ذاته. ويتمثل ذلك حسب طرحه لسيناريوهات التالية :
السيناريو الأول :لو هناك شخص ما قرر الجلوس في البيت وفقا لحريته ورغبته ،وعدم اجبار احد له بالجلوس في البيت ،اذا توفرت له مقومات فرصة الاختيار،والسياق الملائم ،وحرية الاختيار)
اما السيناريو الثاني : هذا الشخص يخروج من المنزل بالاجبار وبغصب عنه ؟ ومن ثم جاءت فكرة القدرة ،لكن الاجبار هنا ضيع جانب الحرية .
ويتضح السيناريو الثالث: هيذا الشخص خرج من المنزل اجبارًا .هو كدا ليس لديه هدف ،بالاضافة إلي فكرة الاجبار للخروج،وبالتالي فالسيناريو الافضل والأنسب هو أن يكون الشخص لديه الفرصة والاختيار ثم يكون لديه هدف ،وأن يكون هذا الشخص قادر علي تحقيق هذا الهدف ،وأن يكون القرار نابع من ذاته فقط ،فالشخص الذي لديه هدف بالاضافة إلي القدرة علي التنفيذ يعتبر السيناريو الانسب والافضل لدي أماراتيا صن . كما ربط جانب القدرة بجانب من الفرصة والحرية ،وأن يمتلك مجموعة من القدرات ليس شرط بمساعدة مجموعة من الاخرين ،وأن يكون حر ،وعلي حسب رؤية دكتور” سارة ” التي خرجت بها من القراءة للكتاب والتي توضح علي حسب قولها : ” أن أهم جزء هو فكرة تكامل الحريات وربطها بالقدرة عند الأفراد ،ومن خلال اهتمام الفرد نفسه وهيقدر يوصل لهدفه الأعلي والاسمي.
واخيراً ما يستجد من أعمال :
تم الموافقة والاجماع علي اللقاء التالي السبت الثاني من فبراير لعام 2018 الموافق10/2/2018.
جدول فصول القراءة المتبقية من الكتاب :
سوف يتم تقديم وعرض في منتدي القراءة ( أقرأ معًا ) اللقاء القادم الفصول التالية :
فصل الحرية وأسس العدالة ……………….. مرفت مسعود جاب الله
الثقافة وحرية حقوق الانسان ………………………دكتور دعاء ياسين
فصل الفقر كحرمان من القدرة ……………….أ/ همت محمد
فصل أهمية الديمقراطية …………………….أ/ هبة ابو العيين.
السكان والغذاء والحرية ……………………أ/ رشا محمد
ومسك الختام،أتقدم بخالص بخالص الامتئنان والتقدير لأستاذي دكتور علي جلبي ،وجميع الاصدقاء السادة الحضور على المناقشات الثرية والمييزة في هذه الجلسة فلكم مني كل أجمل التحايا والتقدير،علي أن نلتقي في محبة الله بإذن الله اللقاء القادم .. وبالتوفيق للجميع بإذن الله10/2/2018.
خالص تحياتي للسادة الكرام …. نقل وتوثيق فاعلية اللقاء والمحاضرة/ مرفت مسعود جاب الله ،باحثة دكتوراه بقسم الاجتماع