بقلم لطفي علي حسن
زئاب وملائكة
وقلوب طيبة لكنها هالكة
يوما خرجت اميرة العشق لتهدي القمر جزء من نورها
التقت بزئب وجعلتة خليلها
ومرت الايام ونسي الزئب انة يريد اصطيادها
ووقع الزئب بشباك العشق واصبح حائرا كيف لصيد مثل اميرتة تصطاد اعظم الزئاب
وتاة بين غريزة صياد وحب يجري بدمة ونبض يحيية
احقا ولدت خائنا ام كان الزمن هو من تعلمت الغدر فية
رفض الزئب ان يؤذي اميرتة واختار الفراق
وقالت لة اميرتة عزرا سيدي
قد دنثت الحب بافعالك
فكيف لقلب احب واختار ان يحياء بالحب
ان يترك اميرتة وحيدة تموت
فلتبعتد كماتشاء ولكنك سيدي بقلبي ستعيش
احببتك وساحبك وساظل دائما فريستك التي تنتظر رجوعك مع ظهور القمر بكل مساء
0 145 أقل من دقيقة