هروبا من زخم الحياة وكتلة الاحزان انتهز اى فرصة لكى أستمع الى الرباب، هار وقد ذهبت الى احد الأفراح بمنطقتنا وهوحفل الحنة على أنغام فرقة الريس “عبدة القزاز” مستمعا الى مواويل الرباب التى تشجيني، مثل “منين يارب اجبيلى طبيب- وموال خاين يازمانى، وكذا موال لوم الخالى على ماجرى لى – ومربعات الصاحب الزين يتشال فى العين وكذا مربع سيبك من الدنيا بلا هم.. والعديد من اصوال الفن الشعبى التى تداعب الربابة بها آذن المستمعين.ويتراقص الشباب على الأنغام كنت أخشى أن يندثر هذا الفن ، ولكن أجيال تسلم الرأيه لبعضها بدء من الشاعر جابر ابوحسين فى فنون السيره الى وقتنا هذا ولعل مربع ماخاين يازمانى وديت حبيبى على فين ماخاين يازمانى ..يمكن يعود تانى ..مشى ساب القليب تعبان يمكن يعود تانى يذكرنا بالرئع الفنان ناصر النوبى والرائعة يم وفرقة جميزة التى آخذت على عاتقها تقديم هذا الفن بصورة اكاديمة متميزة وأظل أنا عاشق الرباب
0 239 دقيقة واحدة