آراء للزواج

كتبت/منى فتحى حامد
وردت بالآونةِ الآخيرة مصطلحات عدة للزواج ،منها المسيار و العرفي و أنواعٌ شتى،فالبعض يراها صحيحة بوفاق بين الطرفين ،على هذا الزواج
، فيما بينهما فى ظل أي شكل،سواء وجود شهود و ورقة ، أو حتى إن لم تتواجد ،لكن ما الفائدة من ذلك ؟هل مراعاة لظروف كليهما ، تحت مسمى الحب و الود ، لمتى تتناثر عطور الورد ؟ هل من البداية لنهاية الأمر ، فتلك الأمور بلا ريب مُحيرةً بالفعل ، فهى ناجحه لأشخاص معينة و راسبة للآخرين عن جد ، لعدم دراستها جيدا من بداية القول ، و من هذا أروى إليكم قصة بصدق ، حدثت لفتاة تزوجت عرفى من شخص أحبها ،أخلص لها ، و عندما ذهب للعمل بالخارج ، أصيب بحادث ، و انقطعت أخباره ، ففكرت المرأة مرارا و تكرارا ، فى حل هذا الموقف،بعدما فقدت الثقة بعودته إليها مرة أخرى، فتخطت فترة العدة ثلاثة أشهر ، بعدها تعايشت مع الواقع بشكل أفضل،دون الإلتفات لما مر و مضى، و ارتبطت بزواج أحله الدين والشرع ،رسمياً موثقاً ،لكن المفاجأة انتابتها ، بعودة الزوج السابق بعد شفائه من الحادث ، يا ليتها من مفاجأة لقلب أنثى،تبكى أم تفرح،فهي لن تسر أحدا،،،،
فلكم الرأي :
1-ما حكم الدين و الشرع من انواع الزواج
2-ما هو الوضع لهذه المرأه و لمن
تنسب زوجة
3-هل هى أصابت التصرف الجيد
4-ما علاج تلك المشكله
5-كيف يتم التوعية و الإرشاد
لتحقيق السعادة للبشر

اظهر المزيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

عزيزي الزائر،،يرجى إيقاف حاجب الإعلانات ،، فمساهمتك تعمل على استمرار تقديم خدماتنا