المؤتمر الدولي الثاني ( التعليم الفني بين الواقع والمأمول نهاية هذا الشهر)

ياسر القناوى
برعاية وزير التجارة و الصناعة ووزيرة التضامن الاجتماعي و صندوق تطوير التعليم – مجلس الوزراء ونقابة المهندسين المصرية و الراعي الماسي للمؤتمر /بنك التعمير والإسكان
تعقد مؤسسة مصر للتعليم والتنمية البشرية بالتعاون مع الجمعية المصرية البريطانية للتعليم بالمملكة المتحدة مؤتمرها الدولي الثاني بعنوان ” التعليم الفني بين الواقع والمأمول ” يوم السبت القادم 25 نوفمبر بمقر اتحاد الصناعات 1195 كورنيش النيل القاهرة من الساعة التاسعة صباحا بمشاركة كبار رجال الدولة والمهتمين وقيادات التعليم ومعلمين وأولياء أمور ،
سيحضر المؤتمر الأستاذ الدكتور/ عمرو سلامة وزير التعليم العالي و البحث العلمي الأسبق والأمين العام المنتخب لاتحاد الجامعات العربية والأستاذ الدكتور ابراهيم فوزى وزير الصناعة الأسبق والاستاذ الدكتور عبدالوهاب الغندور مدير صندوق دعم وتمويل المشروعات التعليمية بمجلس الوزراء والاستاذ الدكتور هالة سليط رئيس الجمعية المصرية البريطانية للتعليم فى لندن و حمدي برغوث أستاذ النقل البحري بالأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا السيد اللواء النائب / تـامر الشهاوى عضو لجنه الآمن القومي –
وحضور الكتور دفيد هوليمان رئيس مجلس ادارة شركة MKCC العالمية والمهندس بيترو بيانشي رئيس المعهد الايطالي للتعليم الفني مجلس النواب وكوكبة كبيرة من المهتمين بالتعليم ورجال الساسة سيتناول المؤتمر القاء الضوء على التحديات الاجتماعيه والثقافية والفكريه والتعليميه و اهمية التعليم الفني كقاطرة للمستقبل ووضع مقترحات لتطويره باحتياجات سوق العمل و أثره على التنمية الاقتصادية في مصر كما سيلقى الضوء على اهمية التعليم الفنى والتحديات كما سيتناول القاء الضوء على التجارب الدولية للتعليم الفني ودور رجال الاعمال بالنهوض بهذا النوع من التعليم انطلاقا من اهمية مشاركة الجميع فى النهوض بالتعليم في مصر بصفة عامة والتعليم الفني بصفة خاصة ودور مؤسسات المجتمع المدني فى مساعدة الحكومة المصرية لتنفيذ رؤية 2030 وفى نفس السياق صرح المهندس عادل عزام امين عام المؤسسة انه سيتم رفع توصيات المؤتمر للقيادة السياسية ولوزارتي التعليم والتعليم العالي والصناعة وكل الوزارات المعنية لدراستها وامكانية تنفيذها

طوبيا اكسبريس
اظهر المزيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى